كلام عمرو مظبوط فى مسألة الشعور "الأنهياري" المسيطر على المصريين بصفة عامة بما يخص تضخيم الأحداث ، فأيه المشكلة ان البرلمان يكون ذو أغلبية أسلامية ، واللى ضدهم ينظم نفسه فى المعارضة؟! مش هى دى الديموقراطية؟
أنا عن نفسي ارى ان كل واحد ممكن يتطوع من أجل تقوية الاتجاه الليبرالى فى البلد من خلال المشاركة فى الحزب الليبرالى الذي يتفق مع افكاره ، فمثلاً الأن - و اقصد بالأن اى فى المرحلة الاولى من انتخابات مجلس الشعب 2011 - نرى ازدهار لقائمة الكتلة المصرية ، فلماذا لا تتطوع لها؟
و عجبنى جداً فى تحديده لأهم نقاط التى يجب وضعها فى الأعتبار لتقييم اداء البرلمان القادم وهى : التعليم والأعلام والثقافة.
هو برضه قال ان الشعب احياناً بيختار غلط ذي ما حصل فى الاستفتاء على الدستور اللى معظم الشعب اختار فيه "نعم" ، لكن الشعب بيتعلم بالتجريب والتكرار ، و هذا ايضاً اتفق معه فيه كما اتفق معه ايضاً في ان الاغلبية العظمة المسيطرة على ميدان التحرير هم من اليساريين و الليبراليين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق