صورة كهذه يستدل بها المؤمن بالأله الأبراهيمي على صحة ايمانه
و اذا كان الأمر كذلك ، فهذا الفيديو الفكاهي يوضح للمؤمنين بالأله الأبراهيمي الوضع المعاكس فى حال اذا تم اكتشاف عبارة لم تكن فى الحسبان كعبارة ( There is no God ) ، فماذا حينها سيكون التفسير ؟
يمكنك تحميله من هـــنا
انا لا أعتقد بحدوث شىء كهذا - و ان كنت لا استطيع الجزم بأنه مستحيل و لكن نسبة حدوثة ضعيفة جداً - و لكن الفكرة هنا هو في كيفية تفسير أمور كهذه قد نتخيل انها موجهة لنا بسبب ما نؤمن به ، و هذا هو لب القصيد.
تحديث بتاريخ 11 نوفمبر 2011
وجدت مقالة اليوم تعتبر دليل صارخ على صدق موقفي.
المقالة بعنوان ( أشعة لمريض بورم فى الخصية يظهر فيها وجه "إله الخصوبة" عند الفراعنة ) ، على موقع اليـــــــوم الســــــابــــع بتاريخ 5 نوفمبر 2011
و أنا هنقلها لكم المقالة كما هى ، و أن كنت أحبذ أن تدخلوا على رابط المقالة حتى تقراءوا التعليقات وتقيموا المستوى المتدني فى فلسفة الأديان:
انتشر خبر هذا الأسبوع عن طبيب لبنانى الأصل، ناشط فى كندا بعلاج أمراض المسالك البولية، وسرطان الخصية، وعن مريضه الذى جاءه شاكياً من ورم ظهر فى الخصية، مع بعض الألم، فالتقط لها صورة بالأشعة، وبدلاً من أن يرى الطبيب ما كان يبحث عنه فى الصورة، رأى ما أصابه بالدهشة.
وأوضح موقع "العربية نت" أنّ الدكتور ناجى توما، استغرب فور ظهور "وجه بشرى" كامل التقاسيم والملامح، فى صورة الأشعة، حتى والتعبيرات التى بدت على سمات الوجه الذى بدا وكأنه ينظر بعينيه إلى أعلى، واستغرب الدكتور توما أكثر حين أخبروه بأن الوجه شبيه إلى حد ما بإله الخصوبة لدى الفراعنة، المعروف باسم "مين" للأثريين.
وكان الفراعنة يعرفون "مين" بأنه يرأف بالمصابين بالعقم من النساء أو الرجال، أو يشفى مرضى العجز الجنسى، فأقاموا له التماثيل بلون غامق شبيه بالطين وطمى النيل، أى تقريبا باللون الذى ظهر فيه الوجه بالصورة التى وصل صداها سريعا إلى وسائل الإعلام.
ويقيم الدكتور ناجى فى مدينة تورونتو، عاصمة ولاية أونتاريو الكندية، وهو متزوج من طبيبة عيون، وعمره 36 سنة، منها 22 عاماً قضاها مهاجراً هناك، حيث درس الطب بجامعة "ويسترن أونتاريو" الشهيرة فى مدينة لندن الكندية، وهو من النوع الذى لا يؤمن بأى ظاهرة غريبة يراها "حتى ولو كنت شاهدا عليها بنفسى" وفق تعبيره عبر الهاتف.
وذكر الدكتور ناجى، اللبنانى الأصل، ويعمل برتبة بروفسور مساعد بأمراض المسالك البولية فى "مستشفى جامعة كوينز" بأونتاريو، أنه لم يكن وحده الذى عاين الصورة، بل كان معه زميله فى العمل الدكتور جريجورى روبرتس، إلى جانب أفراد الطاقم الطبى فى عيادتهما بالمستشفى فاستغربوا ما ظهر فى الصورة التى وصل خبرها إلى وسائل الإعلام فأطلقوا عليها اسم "صورة ألم الخصية" مع أنها ليست كذلك" كما قال.
وشرح ناجى أن ذبذبات كهرو ممغنطة ترافق عادة الضوء المنبعث من جهاز المسح بالأشعة وتتخذ بعض الأشكال حين ترتد إلى المرحلة النهائية من التقاط الصورة، فتظهر وكأنها جزء من العضو المريض، لكنها هذه المرة كانت على شكل وجه بشرى واضح، ولأنه شبيه بالإله "مين" الفرعونى، فقد زاد الاهتمام بالصورة أكثر.
وقال الدكتور ناجى، إن ما حدث فى صورة المريض الذى اتضح بأنه مصاب بسرطان حميد أصابه بالدهشة، التى مازال يشعر بها حتى الآن، ثم حذر من تبلغ أعمارهم بين 20 إلى 36 سنة، بأن يسرعوا إلى الطبيب المختص حالما يشعرون بأى ورم صغير فى الخصية "فالسرطان فى حالته المبكرة قابل للشفاء تماما" طبقا لتأكيداته.
ثم قال الطبيب مازحاً: "أؤكد بأن أى صورة بالأشعة لن يظهر فيها لا "مين" الفرعونى ولا أى وجه آخر، فهذه لقطة لم تحدث قبل الآن مع أى طبيب على حد علمى ولا أعتقد أنها ستحدث ثانية، إنها صدفة فقط، لكنها مثيرة للاهتمام".
تحديث بتاريخ 11 نوفمبر 2011
وجدت مقالة اليوم تعتبر دليل صارخ على صدق موقفي.
المقالة بعنوان ( أشعة لمريض بورم فى الخصية يظهر فيها وجه "إله الخصوبة" عند الفراعنة ) ، على موقع اليـــــــوم الســــــابــــع بتاريخ 5 نوفمبر 2011
و أنا هنقلها لكم المقالة كما هى ، و أن كنت أحبذ أن تدخلوا على رابط المقالة حتى تقراءوا التعليقات وتقيموا المستوى المتدني فى فلسفة الأديان:
أشعة لمريض بورم فى الخصية يظهر فيها وجه "إله الخصوبة" عند الفراعنة
السبت، 5 نوفمبر 2011 - 03:36
أشعة المريض واضح فيها وجه شبيه بإله الخصوبة
انتشر خبر هذا الأسبوع عن طبيب لبنانى الأصل، ناشط فى كندا بعلاج أمراض المسالك البولية، وسرطان الخصية، وعن مريضه الذى جاءه شاكياً من ورم ظهر فى الخصية، مع بعض الألم، فالتقط لها صورة بالأشعة، وبدلاً من أن يرى الطبيب ما كان يبحث عنه فى الصورة، رأى ما أصابه بالدهشة.
وأوضح موقع "العربية نت" أنّ الدكتور ناجى توما، استغرب فور ظهور "وجه بشرى" كامل التقاسيم والملامح، فى صورة الأشعة، حتى والتعبيرات التى بدت على سمات الوجه الذى بدا وكأنه ينظر بعينيه إلى أعلى، واستغرب الدكتور توما أكثر حين أخبروه بأن الوجه شبيه إلى حد ما بإله الخصوبة لدى الفراعنة، المعروف باسم "مين" للأثريين.
وكان الفراعنة يعرفون "مين" بأنه يرأف بالمصابين بالعقم من النساء أو الرجال، أو يشفى مرضى العجز الجنسى، فأقاموا له التماثيل بلون غامق شبيه بالطين وطمى النيل، أى تقريبا باللون الذى ظهر فيه الوجه بالصورة التى وصل صداها سريعا إلى وسائل الإعلام.
ويقيم الدكتور ناجى فى مدينة تورونتو، عاصمة ولاية أونتاريو الكندية، وهو متزوج من طبيبة عيون، وعمره 36 سنة، منها 22 عاماً قضاها مهاجراً هناك، حيث درس الطب بجامعة "ويسترن أونتاريو" الشهيرة فى مدينة لندن الكندية، وهو من النوع الذى لا يؤمن بأى ظاهرة غريبة يراها "حتى ولو كنت شاهدا عليها بنفسى" وفق تعبيره عبر الهاتف.
وذكر الدكتور ناجى، اللبنانى الأصل، ويعمل برتبة بروفسور مساعد بأمراض المسالك البولية فى "مستشفى جامعة كوينز" بأونتاريو، أنه لم يكن وحده الذى عاين الصورة، بل كان معه زميله فى العمل الدكتور جريجورى روبرتس، إلى جانب أفراد الطاقم الطبى فى عيادتهما بالمستشفى فاستغربوا ما ظهر فى الصورة التى وصل خبرها إلى وسائل الإعلام فأطلقوا عليها اسم "صورة ألم الخصية" مع أنها ليست كذلك" كما قال.
وشرح ناجى أن ذبذبات كهرو ممغنطة ترافق عادة الضوء المنبعث من جهاز المسح بالأشعة وتتخذ بعض الأشكال حين ترتد إلى المرحلة النهائية من التقاط الصورة، فتظهر وكأنها جزء من العضو المريض، لكنها هذه المرة كانت على شكل وجه بشرى واضح، ولأنه شبيه بالإله "مين" الفرعونى، فقد زاد الاهتمام بالصورة أكثر.
وقال الدكتور ناجى، إن ما حدث فى صورة المريض الذى اتضح بأنه مصاب بسرطان حميد أصابه بالدهشة، التى مازال يشعر بها حتى الآن، ثم حذر من تبلغ أعمارهم بين 20 إلى 36 سنة، بأن يسرعوا إلى الطبيب المختص حالما يشعرون بأى ورم صغير فى الخصية "فالسرطان فى حالته المبكرة قابل للشفاء تماما" طبقا لتأكيداته.
ثم قال الطبيب مازحاً: "أؤكد بأن أى صورة بالأشعة لن يظهر فيها لا "مين" الفرعونى ولا أى وجه آخر، فهذه لقطة لم تحدث قبل الآن مع أى طبيب على حد علمى ولا أعتقد أنها ستحدث ثانية، إنها صدفة فقط، لكنها مثيرة للاهتمام".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق