هذا الفيديو هو شهادة الداعية الأسلامي "أحمد بحيري" - الذى كان من انصار ابو اسماعيل - ضد الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل في كذبه الوضح عن الجنسية المزدوجة لوالدته.
قضية "تبادل الزوجات" التى اثيرت مؤخراً فى مصر ، تأكد بالدليل القاطع ان ليبراليو مصر لم ينضجوا بعد.
بصراحة انا كنت مذهول من ردود الفعل في الوسط الليبرالي على الفيسبوك او ما يعرفوا انفسهم بانصار الدولة المدنية ، فلم اجد الا بضعة ردود تحتوى تأييد ضمنى - من قبل عامة الليبراليين و ليس من النخبة - لما قام به هذان الزوجان من ممارسة حريتهم الشخصية بما لا يتعدى على حرية الاخرين.
و من ثم فأنا أعلن تضامنى الكامل مع ضحايا القمع الجنسي في بلدى مصر - من مثلى الجنس أو من الذين يتبادلون الزوجات أو غيرهم من الذين يمثلون اقليات جنسية فى مصر - وانا في غاية الحزن من الضعف الشديد جداً للتيار الليبرالي فى مصر بشكل يجعله شبه معدوم امام التيار الديني المتشدد المكتسح لأغلبية عقول المصريين .... و قمت كخطوة متواضعة بانشاء صفحة على الفيسبوك لدعم كل الأزواج والزوجات الذين اختاروا ال Open Marriage كأسلوب لحياتهم ، أدعوكم للأشتراك فى هذه الصفحة ونشرها قدر المستطاع :
دى حلقة باسم يوسف اللى بيوضح فيها ان "مخطط تقسيم مصر" عبارة عن شائعات ليس لها اساس من الصحة و انتشرت بين الاعلام المصري بسبب ضعف هؤلاء الاعلاميين فى التوثيق العلمي.
هذا الضعف فى القدرة التوثيقية فكرنى بأصحاب نظرية المؤامرة اللى كنت بتحاور معاهم بالأدلة العلمية و كانوا يرفضونها بحجة ان الغرب يتأمر على العرب و المسلميين ، و لم يشغل بالهم مصادر معلوماتى ولا مدى دقة ترابطها المنطقى ... انهم فقط يرفضونها بحجة المؤامرة !!!