سخرية باسم يوسف من التيار الاسلامى فى مجلس الشعب لما حدث فى بورسعيد و وزارة الدخلية ..... حلقة مميزة :
الأحد، ١٩ فبراير ٢٠١٢
الأربعاء، ٨ فبراير ٢٠١٢
النظر لجسد المرأة بين "هيلين هنت" و "ايناس النجار" - بين الليبرالية والأصولية الأسلامية
مقارنة بالفيديو بين الممثلة "هيلين هنت" والممثلة "ايناس النجار" فى فارق النظرة التقديرية لجسد المرأة
هذان الفيديوهان يوضحان الفارق العميق لكيفية رؤية كل مجتمع لجسد المرأة
الأحد، ٥ فبراير ٢٠١٢
الجمعة، ٣ فبراير ٢٠١٢
انباء عن ظهور اول فيلم وثائقي ضد السلفيين - فيلم الإمام
للأسف الفيلم جه متأخر جداً - ده على اساس انه هيجي و مش هيصدر قرار من مجلس الشعب برفضه !!!
كنت اتمنى انه ينتج و يعرض قبل الانتخابات البرلمانية على الاقل - مع انى اشك فيما اذا كان لهذا الفيلم على احداث اى تغيير فى عقول المصريين حينذاك !!!
أتركم مع الخبر :-
"الإمام".. أول فيلم عن خطورة الفكر السلفى المتشدد على مصر
الجمعة، 3 فبراير 2012 - 14:38
كتب على الكشوطى
انتهت شركة "فينجر برينت" من تصوير فيلم "الإمام"، وهو فيلم وثائقى طويل يناقش ظهور التيار الإسلام السلفى فى مصر، والمتغيرات التى نتجت عن انتشار أفكاره فى الشارع المصرى المعروف بالوسطية.
ويعد الفيلم أول فيلم وثائقى يناقش الأفكار السلفية التى يعتبرها صناع الفيلم غريبة على المجتمع المصرى، وتم استقدامها من الجزيرة العربية، نقلاً من المذهب "الوهابى" السائد هناك، مع إلقاء الضوء على المتغيرات التى أحدثها هذا المنهج الدينى فى مصر، ووضع تأويلات لما يعتبر الأهداف الحقيقية وراء انتشاره.
الفيلم بدأ تصويره قبل اندلاع الثورة المصرية بشهرين، ثم توقف لفترة خلال الأحداث التى شهدتها مصر، وأكد مخرج الفيلم أحمد صلاح أنه لم يخطر بباله أن يأتى اليوم الذى يكون فيه التيار الدينى هو التيار الحاكم فى مصر.
وأوضح المخرج أنه بدأ تصوير الفيلم باعتباره جرس إنذار مبكرًا إزاء خطورة الفكر السلفى المتشدد على المجتمع المصرى الوسطى، وأنه صادف الكثير من الصعوبات أثناء التصوير الخارجى للفيلم، حيث وجد هجومًا عنيفًا من أنصار هذا التيار من المتشددين.
فيلم "الإمام" سيناريو وحوار وإخراج أحمد صلاح، وإنتاج شركة "فينجر برينت" لصاحبتها دكتورة نهى البحطيطى، ويحمل عنوانًا ثانيًا هو "قصص عن أناس أحبوا الله وكرهوا البشر".
كما يضم الفيلم آراء وشروحًا للعديد من الشخصيات، بينهم الدكتورة آمنة نصير أستاذة العقيدة بجامعة الأزهر، والمفكر الدينى جمال البنا، والكاتب الكبير حلمى النمنم، والخبير الأمنى اللواء فؤاد علام نائب رئيس جهاز مباحث أمن الدولة الأسبق، والصحفى مصطفى فتحى.
يعرض تريلير الفيلم أجزاء من رفض الأمريكيين لبناء مسجد بجوار مبنى التجارة العالمى قبل تفجيره، ومشاهد لتفجير البرجين، ومشاهد أخرى لضرب الإيرانيين للفتيات بالسوط ممن يرتدين البنطلونات، ومشاهد من خطب الشيوخ، ومنها مشهد للشيخ محمد حسين يعقوب وهو يقول "إحنا بتوع الدين".
---------------------------
نقلاً عن اليوم السابع
بدء النضوج الفكرى فى الاعمال الفنية اللبنانية
هذا الخبر قرأته اليوم فى اليوم السابع وأعجبنى كثيراً ، لأنه يوضح بدء النضوج الفكرى فى المجتمع اللبناني:
مسلسلان عن المثلية الجنسية وزواج المسيحية بالمسلم بالدراما اللبنانية
الجمعة، 3 فبراير 2012 - 14:41
كتبت دينا الأجهورى
كعادة الدراما اللبنانية كل عام تثير الجدل حولها، من خلال الموضوعات الجريئة التى تناقشها، والمعتمدة دائمًا على فتح التابوهات المحظور الاقتراب منها، حيث تخرج علينا هذا العام بمسلسلين يتناولان المثلية الجنسية وصعوبة قبول المجتمع لهذه النماذج، وكذلك زواج المسيحية بالمسلم.
الجزء الثانى من مسلسل "أجيال"، يتناول قصة فتاة لها ميول مثلية، ويتم تصويره حاليًا لعرضه خلال هذا العام، ويقوم ببطولته عدد كبير من نجوم لبنان منهم ورد الخال وشقيقها يوسف الخال ونادين نجيم وكارلا بطرس التى تجسد دور فتاة تعيش فى مجمع سكنى بين فتيات، وتنشأ بينها وبينهن علاقات جنسية.
كانت الفنانة كارلا بطرس قد صرحت من قبل أن كثيرًا من زملائها حاولوا إقناعها بعدم قبول الدور لجرأته، والخوف من عدم تقبل المجتمع اللبنانى لهذه الشخصية، لكنها أكدت أنها أعجبت بالدور عند قراءتها السطور الأولى منه، حيث يسلط المسلسل الضوء على شريحة موجودة بالفعل فى المجتمع اللبنانى، تسمى بـ"عبدة الشيطان"، والذين يطالبون بحقهم فى العيش وحصولهم على جميع حقوقهم كمواطنين، ومن المقرر أن يتم عرض الجزء الأول من المسلسل على قناة mbc دراما برغم جرأته، كما سيعرض الجزء الثانى من المسلسل على قناة mtv وlbc.
فيما يتناول مسلسل "أحمد وكرستينا"، الذى تقوم ببطولته النجمة سيرين عبد النور ويوسف الخال، تابوه آخر، وهو العلاقات العاطفية التى تربط بين اثنين مختلفين فى الدين، وذلك من خلال علاقة حب بين "كرستينا" الفتاة المسيحية التى تنتمى لعائلة متعصبة دينيًا، وبين الشاب المسلم "أحمد"، وبرغم معارضة الأهل والمجتمع لعلاقتهما، إلا أنهما يقرران أن يتحديا بحبهما كل العادات والشرائع التى تمنع استمرار علاقتهما.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)